الخميس، 16 يونيو 2011



تاريخ الشيخ أحمد المنقور

بسم الله الرحمن الرحيم
النسخة المطبوعة من تاريخ الشيخ أحمد المنقور بتحقيق عبدالعزيز الخويطر، اعتمد فيها المحقق على مخطوطتين إحداهما بخط المؤلف، وهذه مخطوطة ثالثة نقلها الشيخ عثمان بن عبدالعزيز بن منصور من خط الشيخ أحمد، ونقلها من خط الشيخ عثمان: عبدالله بن عبدالرحمن السلمان الأسعدي عام (1314(، وفيها زيادات على تلك النسخة التي بخط الشيخ أحمد، فكأن المؤلف والله أعلم نسخ كتابه مرتين، ومن أهم ما يميز هذه المخطوطة: ابتداؤها الأحداث من سنة 1011، أما النسخة المطبوعة فابتدأت من سنة 1044، إضافة إلى زيادات متفرقة في السنوات الأخرى بعضها لم تذكر في أي تاريخ لنجد غير هذه المخطوطة فقط!.
ومن المفيد قبل عرض النص ذكر اسم المؤلف كما ساقه هو، فنقل ابن عيسى في مجموعه (7) من خط المؤلف: أحمد بن محمد بن حمد بن حمد بن محمد المنقور.
 قال الشيخ عثمان بن منصور:
" ثم وجدت بخط الشيخ حمد بن محمد بن حمد المنقور بيده سننقله بحروفه وصورته:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا تاريخ أردت ضبطه لدعاء الحاجة إليها [ كذا ] في بعض الأوقات جملة من تاريخ للشيخ حمد بن بسام:
طلعة أبو طالب الشريف على نجد سنة إحدى عشرة وألف ،
وسنة القصب يوم يقتلهم الشريف محسن، وفي[1] سنة خمس عشرة وألف وهي التي نزل فيها ابن بسام العيينة من ملهم، وقتل فيها عبدالله بن عساكر، ومات فيها ابن عفالق قاضي في العيينة،

وفي سنة عشرين وألف مات فيها موسى بن عامر قاض في الدرعية[2]،
وسنة اثنتين وثلاثين وألف قتلة شيوخ مقرا[3] أولاد مفرج بن ناصر بعد جلدان بسنة[4]،
وفي سنة ثمان وثلاثين وألف وقعة العبيلا،
وفي سنة تسع وثلاثين وألف وقعة الحمير المسمات بالعوجا،
وشيخة حمد بن عبدالله بن معمر وسنة[5] أربع وثلاثين وألف
 ووقعة السلمية يوم محسن الشريف سنة ست وثلاثين وألف،
وفي سنة تسع وثلاثين تهدمت الكعبة المشرفة،
وفي سنة إحدى وأربعين وألف ظهر الشريف على نجد زيد وهو جلوي، وقتل ابن عبدلله، وملك نامي والترك إلى أن قدم الحاج فقتل، وولي زيد في مكة، وفيها قتلوا آل تميم في المسجد في القارة،
وفي سنة أربع وأربعين وألف باق بكر ولد علي باشا الحساء في أبوه،  وفيها قتل محمد بن عثمان بن عبدالرحمن راعي القارة[6] ،
وفي سنة خمس وأربعين وألف مناخ آل عساف وابن زهمول على الجبيلة،
وفي سنة ست وأربعين وألف وقيل: سبع وأربعين وألف قافلة جساس الذي أتت العارض[7] ولا اكتالت إلا من الخرج، وهي سنة الشهبة المسمى ( بلادان )،
وفي سنة ثمان وأربعين وألف وقعة بغداد يوم يفتحه السلطان مراد،
وفي سنة تسع وأربعين وألف مات الشيخ ناصر[8] قاض في الرياض،
وفي سنة إحدى وخمسين وألف وقعة ظلمة عظيمة مع حمرة لثمان بقين من عاشوراء ظن الناس الشمس غابت ولم تغب، وفيها بنيت العيينة يوم الظهرة[9] من آل برجس،
وفي سنة اثنين وخمسين وألف توفي عبدالله بن عبدالرحمن[10] قاض في العيينة، وتوفي أحمد بن عبدالله شيخنا[11] في طريق الحج، وفيها قتلة آل أبو هلال يوم البطحاء منهم: محمد بن جمعة[12]، وظهر فيها الحارث وركب له الشيخ محمد، وفيها سطوة مقرن الذي [ كذا ] قتلت بعدما قتلوا محمد بن مهنا الشيخ،
وفي سنة سبع وخمسين وألف ظهر زيد الشريف ونزل الروضة وفعل بأهلها ما فعل وشاخ فيها رميزان[13]، وشاخ تلك السنة: دواس بن معمر في العيينة بعدما قتل عمه ناصر، وقتل فيها مهنا بن جاسر[14]،
وفي سنة ثمان وخمسين وألف قتل دواس،
وفي سنة تسع وخمسين وألف ملك محمد العيينة، وتوفي فيها الشيخ محمد بن إسماعيل،
وفي سنة ثلاث وستين وألف قتلة أهل التويم يوم الشبول،
وفي سنة خمس وستين وألف قتلة مرخان قتله وطبان، وهي سنة هبران المسمى: شديدة الوشم[15]، وقيل أنه سنة أربع وستين وألف، ويحتمل أنه آخر سنة أربع وأول سنة خمس ، وهو الصواب كما حررنا[16]،
وفي سنة ست وستين وألف مناخ الحارث آل مغيرة لعقربا وهي المسماة: بالحج[17]، ولحقها شرايد من هبران، وذكر لي والدي أني بعد هبران بسنتين ولدت[18]،
وفي سنة تسع وستين وألف نزل زيد الشريف القريان بين التويم وجلاجل[19]، وفيها تزوج الشيخ سليمان بنت ابن بسام في العيينة،
وفي سنة سبعين وألف ولد إبراهيم ابن الشيخ سليمان،
وفي سنة اثنين وسبعين وألف طاح جدار البير على أهل العيينة، وهي سنة ربيع الخريف، وفيها قضة الشماسية[20]،
وفي سنة ست وسبعين وألف مات الشريف زيد بن محسن،
وفي سنة ثمان وسبعين وألف صلهام[21]،
 ودلهام سنة تسع وسبعين وألف[22]، وفيها توفي الشيخ ابن علي،
وفي سنة إحدى وثمانين وألف الأكيثال بين الفضول وآل ضفير في نجد،
وفي سنة اثنين وثمانين وألف الملتهبة بينهم أيضاً، وهي سنة الذهاب الكثير،
وفي سنة أربع وثمانين وألف قضبوا آل تميم الحصون ليلة أربعة عشر من شوال[23]،
وفي سنة خمس وثمانين وألف الوقعة المعروفة بجرمان[24]،
وفي سنة ست وثمانين والف ربيع الصحن وهو الوقت الشديد، وهو سنة قتلة الشيوخ محمد بن زا[25]    وراعي جلاجل وغيرهم، وفيها غبيبة بين بني خالد، وأما هدية فبعدها بسنة، وكثر في رجعان تلك الجراد وسمي جرادان، وفيها حدرة آل حديثة للحساء[26]،
وفي سنة سبع وثمانين وألف يوم الظلفعة بين الضفير والحارث،
وفي سنة تسع وثمانين وألف توفي الوالد محمد بن حمد المنقور لعشر بقين من شعبان، وهي سنة الدبا الكثير،
وفي سنة واحد وتسعين وألف حججت تلك السنة وهي بالجمعة،
وفي سنة اثنين وتسعين وألف حججت، وفيها أخذ الحارث الدواسر بالمروته[27]، وفيها قافلة هتيم وبني حسين، وقتل عدوان بن سويلم آل تميم، وقتلة ابن بحر في منزلة آل أبو هلال[28]، لآخر السنة قي القيض عدوان، وابن بحر في العمر أولها، ونحن إذ ذاك في الحج،
وفي سنة ثلاث وتسعين وألف حجتي الثالثة، وهي سنة يوم عنزة ، وفيها قتلوا آل حمد أهل منفوحة[29]،
وفي سنة أربع وتسعين وألف صولة محمد آل غرير على اليمامة، ونية الكمي يوم انقلابه والروضة على أهل الحصون المسمات زحيفة[30]، وقرائتي على الشيخ عبدالله الأولة مع ابن ربيعة وابنا[31]    ،
وفي سنة خمس وتسعين وألف قرائتي الثانية وحدي، وفيها قتلة سطوة الدلم، وانكسر الزاد عندنا بالقيض لما جونا آل كليب، وفيها قتلوا المزاريع في منفوحة،
وفي سنة ست وتسعين وألف ولي حمد بن زيد مكة، وانكسر التمر حتى صار قريب الوزنة، وكسف فيها القمر مرتين، وفيها قتلة أهل حريملاء يوم الكمي الأول، وقتلة ولد عمران راعي الغاط[32]، وطلعة آل أبو سعيد من قصرهم[33]،
وفي سنة سبع وتسعين وألف  قتلة عبهول، وقتلة أولاد وطبان ، وقتلة جيران أهل ضرما، وفيها ظهر أحمد بن زيد الشريف وفعل بعنيزة ما فعل،
وفي سنة ثمان وتسعين وألف كمن لأهل حريملاء أهل العيينة ثانياً، وفيها حرابة أهل الدرعية والعيينة ، ونية العمارية، وفيها مات محمد بن حمد راعي العيينة ، وأخذ آل عساف عند عرقة[34]، وفيها العجة الذي وقعت على القارة والروضة، وفيها قتل حمد بن عبدالله راعي الحوطة، وعلي بن محمد ، وحمد بن علي، وعلي بن سليمان ، واليابس عبدالله بن إبراهيم في المجمعة[35]، وولد ابن زامل بالفي [ كذا صوابه: الزلفي ] ، وقتلة آل دهيش[36]، وفيها مرض أهل جلاجل الذي مات فيه محمد بن مبارك وغيره[37] من أعيانهم،
وفي سنة تسع وتسعين وألف كثر فيها الجراد والفقع ، وقتل الخياري، ومات أحمد بن زيد الشريف وتولى السلطان بن إبراهيم، وارتفع الماء في سدير، وتقطع فيه ركايا وهدم فيه دور ، ورخص الزاد رخصاً لم نعرفه، ووصل التمر خمس وعشرين وزنة، والحب بواحدة، وفي الدرعية الحمر بألف وزنة، وفيها قال بعض الشعراء وهو عبدالله بن علي سيغدون [ كذا ] مؤرخاً تلك السنة:
بحمد الإله وشكر نعج                        لسحب تثج وأرض تمج
وتمر ثلاثة آصعه                                 بدفع المحلق فيها تزج
وبر فحرف بوسقينه                              وتاريخه ذا كساد يشج
جملة ذلك تسعة وتسعين وألف لأن ذلك الرخص في سنة [ تسعة ] وتسعين وألف، وفيها الصفار الذي أصاب جميع الزروع من القصيم إلى الخرج، وفيها قراءتي الخامسة، وفيها مات ابن بليهد، وقتل منصور وابنه في جلاجل[38]، وسطوة أهل شقراء في غسلة وقتل بينهم سبعة أحدهم الدعيجي، وفيها تولى أحمد بن غالب على مكة، وفيها أول ذي الحجة توفي الشيخ عبدالله بن محمد بن ذهلان، وأخوه عبدالرحمن، ووقع في الرياض من العارض موت شديد سيما مقرن في آخرها وأول السنة الأخرى،
وفي سنة مئة وألف وقع فيها انكسار الزاد وكثرة المواسيم، وذلك في أولها، وأتت الحواج الثلاثة على عنيزة، وجونا فيها بني صخر وشبة [ كذا ] بالحويل، طوم [ كذا ] شمر على ثمان بواحدة، وفيها صال محمد آل غرير على الخرج والفرع[39] ، وقتل جساس شيخ آل نبهان، ومات عبدالله راعي ثرمداء، وشاخ أخوه ريمان، وانكسر زاد سدير، وشري الحويل، وجانا من المواسم قبل الصيف: شمر وعنزة وبني صخر والفضول وآل ظفير وبني خالد، وأخذة جردة  ثنيان في باطن الروضة[40]، ووقع المزا [ كذا ] بين الفضول ومحمد حول سدير، وحصاره شير [ كذا ]  فيه نحو شهر ونصف، وفيها ولد عبدالرحمن بين القعايا [ كذا ] عشرة من الشهر المحرم، وفيها نية عنزة وأهل عشيرة[41]، وحصار آل غزي على سدير، وفيها قتل مرخان راعي الدرعية ، وكسف القمر مرتين أحدهما في رجب، والأخرى في الفطر،
ثم دخلت سنة واحد بعد المئة والألف مات في أولها إمام مسجدنا حمد بن علي، منتصف المحرم، وجانا البرد الشديد وسمي: سليسل، مع مطر، حتى أن المطر جمد على النخل والشجر، وكسر عسبان منها، وصار ابن صويط وابن صلال حولنا بالعرمة من الربيع إلى القيظ، وفيها نية عنزة يوم أخذ الطيار منهم، ثم ربطة منصور ربطه حسن بن غالب ثم فكه بلا خسر، وفيها خذ مقحم مرجيع [ كذا ] الحاج، وفيها أخذت الحاج العراقي بالتنومة أخذت الفضول وآل ضفير . إلى هنا ما وجدت بخط المنقور حمد بن محمد بن حمد المذكور أولاً.


[1] كذا بالواو، وهذا يوهم أن سنة القصب هي سنة 1011 ، وهذا خلاف ما عند ابن ربيعة وابن عباد.
[2] موسى بن عامر بن سلطان الباهلي، كذا بخطه على تملكه على الفروع لابن مفلح.
[3] كذا ، والصواب: مقرن، وهي بلدة معروفة قرب الرياض.
[4] كذا، وهو يوهم أن جلدان سنة 1031 ، والذي عند: ابن ربيعة وابن يوسف وابن عباد أن جلدان سنة 1032، أما الخبر نفسه فعند الفاخري وابن بشر أنه سنة 1033.
[5] كذا بالواو، والخبر عند ابن ربيعة سنة 1024.
[6] وتابعه الفاخري، أما ابن ربيعة فجعل حرب القارة سنة 1043.
[7] زاد في المطبوع: وسدير.
[8] في المطبوع  وابن ربيعة والفاخري: أحمد بن ناصر.
[9] في المطبوع: نية، وهو الصواب، وصغر (الظهيرة).
[10] في المطبوع وابن ربيعة: عبدالوهاب.
[11] في المطبوع وابن ربيعة: شيخها، أي العيينة.
[12] عند ابن ربيعة: يوم الشيوخ محمد بن جمعة.
[13] زاد في المطبوع: وقتل ماضي، والذي عند ابن ربيعة: وأظهر آل أبي راجح، وعند ابن يوسف أنها سنة ثمان، ولم يذكر الشريف أصلاً، وعكسه ابن عباد الذي ذكر الشريف فقط، وذكر أنه قطع بعض النخيل.
[14] في المطبوع: آل غزي.
[15] انفرد المؤلف بهذه التسمية،
[16] خالفه ابن ربيعة فجعله سنة 1061.
[17] في المطبوع وجميع التواريخ: الحجر.
[18] وفي نسخة أخرى قال المؤلف: ذكر لي والدي أني ولدت ثاني عشر ربيع الأول من سنة 1067.
[19] زاد ابن لعبون: وأخذ وأعطا، وقدم وأخر.
[20] الخبران عند ابن ربيعة سنة 1076، والثاني بلفظ: بنية شمالية القارة، وفي المطبوع من المنقور: قضة الشمالية الأولى، وعبر الفاخري وابن بشر بالهدم، وهو الصواب، ولعل صواب ما عند ابن ربيعة: نية، وزاد ابن منقور في المطبوع: يوم عبدالله بن محمد وعبدالله بن سيف.
[21] في المطبوع وابن ربيعة وابن يوسف أن سنة 1076 هي مبادئ صلهام، ثم ابن ربيعة ذكر أن سنة 1077 هي سنة صلهام.
[22] ووافقه ابن ربيعة وابن عباد، أما ابن يوسف فقد جعل دلهام سنة 1077.
[23] ووافقه ابن عباد، وهي عند ابن ربيعة سنة 1083، وزاد: وأظهروا مانع بن عثمان شيخ آل حديثة.
[24] كذا جعل: جرمان وقعة، وفي المطبوع جرمان مجرداً، وصرح ابن عباد بأنه وقت عظيم.
[25] كذا، وهو بلا شك زامل، وعند ابن ربيعة أنها سنة 1084 وتبعه من بعده.
[26] وافقه ابن عباد، وأما ابن ربيعة فعدها في سنة 1087.
[27] في المطبوع: المردمة.
[28] في المطبوع: في المنزلة فقط، وعند الفاخري: في المنيزلة الداخلة.
[29] في المطبوع: آل حمد بن مفرج في مسجد منفوحة.
[30] في نسخة: واجتمعت الروضة، وفيها نية الكمي منهم، وفي أخرى: اجتماعة الروضة على الحصون يوم الكمي، وفي المطبوع قبلها بسنة: فيها زحيفة يوم اللفيف، وعند ابن عباد: وفي سنة أربع وتسعين وألف زحيفة وهي اللغيف.
[31] كذا انقطع الكلام، وفي المطبوع: عبدالرحمن بن بليهد، والذي عند ابن ربيعة أن قراءته الثانية هو والمنقور على الشيخ عبدالله كانت سنة 1093.
[32] في المطبوع: في الغاط، وهو نسخة.
[33] وهذا الخبر لم أجد من أشار إليه من قريب أو بعيد، وليس هو في المطبوع، وكأن المقصود: جماعة رميزان في الروضة.
[34] كذا هنا، ونحوه في المطبوع قال: أخذهم عبدالمحسن الشريف، ويؤيده ابن عباد حيث قال: وقاد سعد الشريف على آل عساف وأخذهم بعرقة، والذي عند ابن ربيعة: وأخذ آل عساف لعرقة.
[35] عبدالله بن إبراهيم بن ناصر بن حمد بن إبراهيم بن حسين بن مدلج [ شجرة آل مدلج لابن لعبون ].
[36] وقع في سياق هذه الأحداث اختلاف في نسخ التاريخ، ففي نسخة: وفيها قتل أحمد بن عبدالله، وشاخ القعيسا، ثم حمد بن علي [ رئيس المجمعة ] قتل، وآل دهيش [ في المجمعة ] ثم علي بن سليمان [ بعدهم ] وعلي بن محمد [ عندنا ]، ما بين المعكوفتين أضيفت بخط مقارب، وفي نسخة أخرى: وفيها قتل أحمد بن عبدالله وشاخ القعيسا، وقتل أحمد بن علي راعي المجمعة، ثم آل دهيش بعده ثم علي بن سليمان بعدهم، ثم علي بن محمد عندنا، [ وسطا علي بن سليمان على المجمعة ] وهذه الجملة على الهامش بنفس الخط ولم يتضح هل هذا مكانها أو بعد: ثم آل دهيش.
[37] زاد في نسخة: وابن واصل، وقرن ابن ربيعة بين عبدالرحمن بن بليهد ومحمد بن مبارك في الذكر، وجاء في وثيقة وقف مريم بنت سليمان بن حماد بن عامر أن من مصاريف الوقف: مسجد عمها مبارك بن عامر، ومريم أخت إبراهيم.
[38] انفردت هذه النسخة بهذا الخبر عن باقي النسخ والتواريخ، والذي في المطبوع: ومات إبراهيم راعي جلاجل، وشاخ ابنه، وفي تاريخ ابن بشر نسخة مكتبة الملك عبدالعزيز على الحاشية بنفس الخط: وفيها مات إبراهيم راعي جلاجل، وتولى عبدالله ابنه، ولعل منصوراً هو جد آل منصور وآل خميس المعروفين في جلاجل اليوم، فإنه كان في طبقة أبناء إبراهيم بن سليمان أمير جلاجل، وله ابنان: مقرن وعبدالله.
[39] عدها ابن ربيعة في سنة 1099 ولفظه: على آل عثمان، وهو لقب آل زامل من قبل.
[40] تفرد به، وعند ابن ربيعة سنة 1096: فيها أخذ الظفير جردة ثنيان، زاد الفاخري: بن براك الغرير.
[41] في المطبوع: وفعل عنزة بعشيرة من تقطيع النخل وغيره ما فعلوا، وذكرها ابن ربيعة سنة 1099 وعبر بـ: قتال عنزة لعشيرة، أما ابن عباد فقال: لا أدري في تمام المئة أو في الأولى بعدها وعبر بـ: فضية عشيرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق